160. Rajab is Allah’s month, Sha’baan is My month? റജബ് അല്ലാഹുവിന്റെ മാസമാണ്, ശഅബാൻ എന്റെ മാസമാണ്, ഹദീസ്?
Q- Is it authentic hadith  Rajab is Allah’s month, Sha’baan is My month…?

It is said the following is a hadeeth : “Rajab is Allaah’s month, Shaban is My month and Ramadaan is the month of my Ummah.”

This “hadith” is a fabrication (mawdhu). Imam Aḥmad ibn Ḥanbal (d. 241/855) categorised this narration as munkar (unknown) and subsequently ḥadīth experts have regarded this narration as fabricated

The Sanad (chain of narrators) includes 1) Abu Bakr ibn Al-Hasan Al-Naqqash, who is accused of fabrication, and 2) Al-Kissa’y who is unknown and his name was mentioned in “Al-La’ali’ fi Al-Mawdu`at”, a book about fabricated Hadiths.

Sources :

So it is not permissible to quote this report as a ‘hadith’, when you have these 3 giant scholars from different backgrounds agreeing on its spuriousness.

And Allah Ta’ala Knows best.

4 links are below 

https://mawdu.wordpress.com/2011/07/09/rajab-allah-month-shabaan-ramadhan-2011/

https://www.al-feqh.com/en/the-hadith-rajab-is-the-month-of-allah-and-sha%60ban-is-my-month

https://islamicportal.co.uk/authenticity-of-rajab-is-allahs-month-narration/

https://hadithanswers.com/rajab-is-allahs-month/

التخريج من المصادر العربية

تلخيص كتاب الموضوعات (٤٣٣، ٥٠٧) :حديث صلاة الرغائب: رواه عبد الرحمن بن مندة – وهو صادق – عن ابن جهضم – وهو واضعها – ثنا علي بن محمد بن سعيد البصري، ثنا أبي، ثنا خلف بن عبد الله الصنعاني، عن حميد، عن أنس: « رجب شهر الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر أمتي … » الحديث إلى أن قال: «لا تغفلوا عن أول جمعة من رجب؛ فإنها ليلة تسميها الملائكة: الرغائب … » وذكر الخبر. قال ابن الجوزي: اتهموا به ابن جهضم، ونسبوه إلى الكذب، وسمعت عبد الوهاب الحافظ يقول: رجاله مجهولون، ففتشت عليهم جميع الكتب فما وجدتهم. قلت / بل لعلهم لم يخلقوا.

«رجب شهر الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر أمتي، فمن صام يوما من رجب … » الحديث بطوله. رواه أبو بكر النقاش – وهو متهم – عن أحمد بن العباس الطبري، ثنا الكسائي، ثنا أبو معاوية، ثنا الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن أبي سعيد. وهذا الكسائي لا يعرف.

المنار المنيف (٩٥) :وكذلك أحاديث صلاة الرغائب ليلة أول جمعة من رجب كلها كذب مختلق على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وأمثلها: ما رواه عبد الرحمن بن منده -وهو صدوق- عن ابن جهضم وهو واضع الحديث حدثنا علي بن محمد بن سعيد البصري حدثنا أبي حدثنا خلف بن عبد الله الصنعاني عن حميد الطويل عن أنس يرفعه «رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي» الحديث.

تنزيه الشريعة المرفوعة (٢/٩٠) :أنس قال رسول الله، رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي، قيل يا رسول الله ما معنى قولك رجب شهر الله، قال لأنه مخصوص بالمغفرة، وفيه تحقن الدماء وفيه تاب الله على أنبيائه، وفيه أنقذ أولياءه من يد أعدائه، من صامه استوجب على الله ثلاثة أشياء، مغفرة لجميع ما سلف من ذنوبه وعصمة فيما بقي من عمره، وأمانا من العطش يوم العرض الأكبر، فقام شيخ ضعيف فقال يا رسول الله إني لأعجز عن صيامه كله، فقال رسول الله أول يوم منه، فإن الحسنة بعشر أمثالها وأوسط يوم منه، وآخر يوم منه، فإنك تعطى ثواب من صامه كله، لكن لا تغفلوا عن أول ليلة من رجب فإنها ليلة تسميها الملائكة الرغائب.

فيض القدير (٤٤١١) :«رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي» إضافة الشهر إلى الله يدل على شرفه وفضله ومعنى الإضافة الإشارة إلى أن تحريمه من فعل الله ليس لأحد تبديله كما كانت الجاهلية يحللونه  ويحرمون مكانه صفر وأخذ بقضيته بعض الشافعية فذهب إلى أن رجب أفضل الأشهر الحرم قال ابن رجب وغيره: وهو مردود والأصح أن الأفضل بعد رمضان المحرم ولرجب سبعة عشر اسما سردها إلى رجب وغيره وله أحكام معروفة أفردت بالتأليف

(تنبيه) قال في كتاب الصراط المستقيم: لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل رجب إلا خبر كان إذا دخل رجب قال: اللهم بارك لنا في رجب ولم يثبت غيره بل عامة الأحاديث المأثورة فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم كذب وقال النووي: لم يثبت في صوم رجب ندب ولا نهي بعينه ولكن أصل الصوم مندوب.

(أبو الفتح بن الفوارس في أماليه عن الحسن) البصري (مرسلا) قال الحافظ الزين العراقي في شرح الترمذي: حديث ضعيف جدا هو من مرسلات الحسن رويناه في كتاب الترغيب والترهيب للأصفهاني ومرسلات الحسن لا شيء عند أهل الحديث ولا يصح في فضل رجب حديث اه. وكلام المؤلف كالصريح في أنه لم يره مسندا وإلا لما عدل لرواية إرساله وهو عجيب فقد خرجه الديلمي في مسند الفردوس من طرق ثلاث وابن نصر وغيرهما من حديث أنس باللفظ المزبور بعينه.

الأسرار المرفوعة (٤٣٨) :حدثنا علي بن محمد بن سعيد البصري حدثنا أبي حدثنا خلف بن عبد الله الصنعاني عن حميد عن أنس يرفعه رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي … الحديث وفيه لا تغفلوا عن أول جمعة من رجب فإنها ليلة تسميها الملائكة الرغائب … وذكر الحديث المكذوب بطوله.

تبيين العجب (٢٥-٢٦) :عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي». قيل: يا رسول الله ما معنى قولك: رجب شهر الله ؟ قال: لأنه مخصوص بالمغفرة، وفيه تحقن الدماء، وفيه تاب الله على أنبيائه، وفيه أنقذ أولياءه من بلاء عذابه. من صامه استوجب على الله ثلاثة أشياء: مغفرة لجميع ما سلف من ذنوبه، وعصمته فيما بقى من عمره، وأمانا من العطش يوم العرض الأكبر. فقام شيخ ضعيف فقال. يا رسول الله، إني لأعجز عن صيامه كله فقال صلى الله عليه وسلم: صم أول يوم منه فإن الحسنة بعشر أمثالها، وأوسط يوم منه، وآخر يوم منه – فإنك تعطى ثواب من صامه كله: ولكن لا تغفلوا عن أو ليلة جمعة في رجب، فإنها ليلة تسميها الملائكة الرغائب. وذلك أنه إذا مضى ثلث الليل لا يبقى مالك في جميع السموات والأرض إلا ويجتمعون في الكعبة وحواليها، ويطلع الله – عز وجل – عليهم إطلاعه فيقول: ملائكتي. سلوني ما شئتم. فيقولون: يا ربنا حاجتنا إليك: أن تغفر لصوام رجب. فيقول الله عز وجل -: قد فعلت ذلك ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما من أحد يصوم يوم الخميس، أول خميس من رجب، ثم يصلي فيما بين العشاء والعتمة، يعنى ليلة الجمعة.


159. A du'a attributed to Khidr ('alayhis salam)? ഖിദ്ർ (അലൈഹിസ് സലാം) പറഞ്ഞ ഒരു ദുആ?